تحليل فعالية الأداء الخططي الدفاعي وعـلاقته بنتائج

[[center][left][center]b]الجماهيرية العربية الليبية الشعبية الاشتراكية العظمى
جامعة الفاتح / كلية التربية البدنية
قسم الألعاب

تحليل فعالية الأداء الخططي الدفاعي وعـلاقته بنتائج
المباريات لفرق الدوري الممتاز في الكرة الطائرة
بالجماهيرية العظمى

ملخص بحث مقدم من الباحث
ولـيد على المـرغني
إستكمالاً لمتطلبات الحصول على درجة الإجازة العليا ( الماجستير )
في علوم التربية البدنية

إشراف

أ.ك.د مديحة محمد الإمام أ.م.د أسعد مصباح الشيباني
أستاذ مشارك بقسم الميدان والمضمار أستاذ مساعد وأمين قسم الألعاب
كلية التربية البدنية كلية التربية البدنية
جامعة الفاتح جامعة الفاتح

طرابلس
1372 و.ر / 2004 ف

•مقدمة البحث :
يتوقف الإرتقاء بالمستوى الرياضي في كافة الأنشطة الرياضية على إكتمال الحالة التدريبية للفرد ، والتي تعتمد بدورها على مستوى الفرد في النواحي البدنية والمهارية والخططية والعقلية والنفسية والإجتماعية ، وبالتالي الوصول إلى مرحلة تكامل الأداء أثناء المنافسةمن خلال قيام الفرد بواجباته الخططيةالفرديةوالجماعية.
وأصبحت العملية التدريبية في المجال الرياضي أساساً يعتـمد عليه للوصول للمستويات العالية من خلال البحث العلمي ،إذ قام علماء التدريب الرياضي بأبحاث جديدة ساهمت إلى حد كبير في تطور مختلف أنواع الأنشطة الرياضية وقدرات ممارسيها ،ولقد حظت لعبة الكرة الطائرة ولاعبوها بالكثير من نتائج هذه الأبحاث التي كان لها بالغ الأثر في التطـور الملحـوظ الذي طرأ على فنون اللعبة في السنوات الأخيرة .
كما تعتبر لعبة الكرة الطائرة من الألعاب الجماعية التي تتطلب التكامل بين مكونات اللياقة البدنية والقدرات المهارية والسمات النفسية لاستخدامها في الأداء الخططي المناسب لمواقف اللعب المختلفة ، حيث تتطلب الخطط في الكرة الطائرة إستراتيجية معينة من خلال دراسة الاحتمالات المختلفة لمواقف اللعب الفردية والجماعية ، فكثيراً مايضطر المدرب لتبديل أماكن اللاعبين في أوقات معينة أثناء المنافسة كجانب خططي للإستفادة من قدراتهم لأداء الواجبات الهجومية والدفاعية.
وقد لاحظ الباحث أن الأداء الخططي في الكرة الطائرة يعبر عن قدرةاللاعب على ربط المهارات الأساسية للعبة مع بعضها ،بالإضافة لقدرته على تطبيقها أثناء المنافسة من خلال الاستفادة من إمكاناته البدنية والحركية وقدراته العقلية والنفسية تحت ظروف ومتطلبات المنافسة مع مراعاة قانون اللعبة .

• مشكلة البحث :
تعتبر الكـرة الطائـرة من الأنشطة الرياضية التي تزخر بأنواع متعددة من المهارات والتي توضع في أشكال متباينة ومتنوعـة من الخطط تعرف بالتكوينات الخططية والتي تهدف إلى ربط وتكامل المهارات الحركية لتحقيق أفضل النتائج .
ويعتـبر الدفاع في الكـرة الطائـرة من أهم العوامل التي تؤثر على نتائج المباريات ، حيث أظهرت بعض الفرق تنوعاً كبيراً في عمليات الهجـوم خلال المنافسات الدولية الأمر الذي أدى للعمل على تطـوير أساليب الأداء الخططي الدفاعي الفردي وتكويناته الجماعية لمواجهة هجوم المنافس ومنعه من الحصول على نقطة ، بل والإستفادة من الكرة بشكل جيد والعمل على بناء الهجوم المضاد .
وبالرغم من التطور الكبير الحادث في مجال اللعبة على المستوى العالمي خلال السنوات الماضية وخاصة في الأساليب والتكـوينات الخططية الهجـومية وماتبعه من تطور للأساليب والتكوينات الخططية الدفاعية واتخاذها أشكالاً متعددة لمواجهةهجوم المنافس،إلا أن اللعبة في الدول العربية بصفة عامة وفي الجماهيرية بصفة خاصة لم ترقى للمستوى المطلوب ، فهي ماتزال تفتقر لاستخدام الأساليب العلمية بالإضافة إلى بذل المزيد من الجهود من قبل المتخصصين والقائمين على شئون اللعبة من أجل تطويرها علمياً والإرتقاء بها للعالمية ، باعتبارها اللعبة الجماعية الوحيدة التي حققت للجماهيرية الإنجاز الأبرز ألا وهو التأهل والمشاركة في نهائيات كأس العالم والتي أقيمت بالأرجنتين عام 1982 ف .
ومن خلال استعراض الباحث للأبحاث والدراسات التي أجريت بالجماهيرية، وجد أنها قد تعرضت للجوانب البدنية والمهارية والفسيولوجية والنفسية بالبحث والدراسة ،إلا أنها وفي حدود علم الباحث لم تتطرق لتحليل فعالية الأداء الخططي على الرغم من أهميته في جميع الألعاب وخاصة لعبة الكرة الطائرة ، باعتباره يمثل المحصلة النهائية لمختلف الجوانب ( البدنية والمهارية والنفسية والعقلية ) وبلورتها في قالب واحد للفوز بنتيجة المباراة ، الأمر الذي دفع الباحث لمحاولة التعرف على أكثر أساليب الأداء الخططي الدفاعي الفردي وتكويناته الجماعية إستخداماً وأكثرها فعالية ، بالإضافة للتعرف على العلاقة بين درجة هذه الفعالية والترتيب النهائي للفرق وخاصة في ظل التعديلات الحديثة في قانون اللعبة بخصوص كيفية احتساب النقاط وكذلك وجود اللاعب المدافع الحر ( الليبرو ) .

• أهمية البحث والحاجة إليه :
يعتبر الأسلوب العلمي السليم هو أساس الوصول إلى المستويات الرياضية العالية ،فكلما بلغت المستويات الرياضية أعلى درجاتها أصبحت هناك حاجة ماسة لاستخدام الأساليب العلمية والإستفادة من التكنولوجيا المتطورة ،ومن ثم استحداث طرق وأساليب متقدمة للإرتقاء بمستويات اللاعبين ، حيث أصبح الفوز بالمنافسة الرياضية ليس وليـداً للصـدفة بل ناتجاً عن نتائج الأبحاث والتجارب والخبرات العلمية والعملية ، الأمر الذي حث الكثير من الدول على أن تكرس علمائها لدراسة جوانب النشاط الرياضي للإرتقاء بمستوى الإنجاز عند أفرادها ممايدعّم تقدمها .
وتكمن أهمية هذه الدراسة في الإستفادة من البحث العلمي في تحديد الأساليب والتكوينات الخططية الدفاعية الأكثر استخداماً ، بالإضافة للتعرف على فعالية هذه الأساليب والتكوينات الخططية وعلاقتها بنتائج المباريات ليتم توجيه الإعداد الخططي من خلال معلومات علمية بعيدة عن الإرتجالية ،وبالتالي التدريب على هذه الخطط الدفاعية من أجل تحقيق المستوى المتقدم في لعبة الكرة الطائرة .

• أهداف البحث :
يهـدف البحث للتعرف على :
1. أساليب الأداء الخططي الدفاعي الفردي وتكويناته الجماعية المستخدمة والأكثر فعالية في مباريات الكرة الطائرة .
2. العلاقة بين درجة فعالية أسالـيب الأداء الخططي الدفاعي الفـردي وتكويناته الجماعية للفرق المشاركة وترتيبهم النهائي في البطولة .
3. الفـروق بين الفرق المشاركة في البطـولة في فعالية الأداء الخططي الدفاعي ( الفردي ـ الجماعي ) في المباريات قيد البحث .

• تساؤلات البحث :
1. ماهي أساليـب الأداء الخططي الدفاعي الفـردي وتكـويناته الجماعية المستخدمة والأكثر فعالية في مباريات الكرة الطائرة ؟
2. ماهي العلاقـة بين درجة فعالية أساليب الأداء الخططي الدفاعي الفـردي وتكويناته الجماعية للفرق المشاركة وترتيبهم النهائي في البطولة ؟
3. ماهي الفـروق بين الفرق المشاركة في البطولة في فعالية الأداء الخططي الدفاعي ( الفردي ـ الجماعي ) في المباريات قيد البحث ؟

• منهج البحث :
إستخدم الباحث المنهج الوصفي بطريقة المسح لملائمته لطبيعة هذا البحث .

• عينة البحث :
تم اختيار عينة البحث بالطريقة العمدية ، حيث اشتملت على ( 15 ) خمسة عشرة مباراة هي إجمالي مباريات الفرق المشاركة في بطولة سلطة الشعب ( كأس الاتحاد العام ) ، حيث تمثل هذه الدورة المجمعة نهائي المرحلة الأولى وهي إحدى البطولات المعتـمدة في برنامج الإتحاد الليبي للكـرة الطائـرة للموسم الرياضي 2003 /2004 ف والتي أقيمت بصالة المدينة الرياضية بمدينة مصراته في الفترة من 22/ 3 / 2004 ف إلى 26 / 3 / 2004 ف وبمشاركة عدد ( 6 ) ستة فرق وهي ( الأهلي ـ الاتحاد ـ السويحلي ـ التحدي ـ الهلال ـ القرضابية ) ، وقد تبارت هذه الفرق في البطولة بنظام الدوري من دور واحد .

• وسائل وأدوات جمع البيانات :
قام الباحث باستخدام الوسائل التالية :
أ - الملاحظة الموضوعية . ب- المقابلة الشخصية .
ج- آلة تصوير مرئي (كاميرا فيديو) . د- حامل آلة تصوير .
هـ جهاز تسجيل مرئي ( فيديو ) . و- جهاز عرض مرئي (تلفزيون).
ز- شرائط تسجيل مرئي . ح- جهاز رستاميتر .
ط- ميزان معايـر .
ي- إستمارة تسجيل البيانات الخاصة بلاعبي الفرق .

ك- إستمارة الملاحظة لتسجيل البيانات الخاصة بالمتغيرات قيد البحث .
ل- بطاقة تفسير الأداء الخططي الدفاعي .

• الدراسة الاستطلاعية :
قام الباحث بإجراء دراستين استطلاعيتين،حيث أجريت الدراسة الاستطلاعية الأولى بغرض التعرف على بعض جوانب الأداء الخططي الدفاعي ( الفردي ـ الجماعي)المستخدم من قبل اللاعبين،بالإضافة إلى تجربة إستمارة التحليل الخاصة بمتغيرات الدراسة ، كما أجريت الدراسة الاستطلاعية الثانية بغرض التأكد من صلاحية الأجهزة والأدوات المستخدمة في الدراسة الأساسية ،كذلك معاينة وتحديد الموقع المناسب للتصوير .

• الدراسة الأساسية :
قام الباحث بإجراء الدراسة الأساسية وهي تصـوير جميع مباريات الدورة المجمعة لبطولة سلطة الشعب (كأس الإتحاد العام) والتي بلغ عدد مبارياتها (15) مباراة ،والتي أقيمت على ملعب صالة المدينة الرياضية بمصراته خلال الفترة من 22 / 3 / 2004 ف إلى 26 / 3 / 2004 ف ، ثم قام الباحث بعرض المباريات التي تم تسجيلها من خلال تشغيل الفيديو بأساليب العرض ( البطئ ـ العادي ـ الثابت ) حيث قام الباحث بعملية التحليل وتسجيل نتائج الملاحظة في الإستمارات المعدة لذلك ، ثم بعد الانتهاء من هذه العملية قام الباحث بتجميع البيانات وتفريغها في جداول تمهيداً لمعالجتها إحصائياً بغرض الحصول على النتائج التي تجيب على تساؤلات البحث .

• الإجراءات الاحصائية :
قام الباحث باستخدام الأساليب الاحصائية الآتية :
1. المتوسط الحسابي .
2. الانحراف المعياري .
3. الوسيط .
4. معامل الالتواء .
5. معامل ارتباط الرتب ( سبيرمان ) .
6. النسبة المئوية .
7. درجة الفعالية ويمكن إيجادها من خلال المعادلة الآتية :

مجموع ( تكرار الأداء تحت مستوى الفعالية × الدرجة المقابلة لفعاليته )
درجة الفعالية = ـــــــــــــــــــــــــــــــ
المجموع الكلي لتكرار الأداء
8. تحليل التباين .
9. أدق فرق معنوي ( H.S.D ) .

• الاستنتاجات :
في حدود عينة البحث وخصائصها والإمكانات المتاحة وفي ضوء أهداف وتساؤلات البحث والأدوات المستخدمةومن خلال التحليل الاحصائي للبيانات أمكن التوصل للاستنتاجات التالية :
- الدفاع باستخدام الساعـدين من أسفل من الثبات هو أكثر الأساليب الدفاعية استخداماً .
- الدفاع باستخدام اليدين من أعلى هو أكثر الأساليب الدفاعية فعالية .
- التكوين الثلاثي هو أكثر تكوينات الدفاع ضد الإرسال استخداماً .
- التكوين الثنائي هو أكثر تكوينات الدفاع ضد الإرسال فعالية .
- التكوينات الدفاعية باستخدام حائط الصد الزوجي هي أكثر التكوينات الدفاعية استخداماً .
- التكوين الدفاعي بدون استخدام حائط صد ( 0 – 6 ) هو أكثر تكوينات الدفاع عن الملعب ضد هجوم المنافس فعالية.
- التكوين الدفاعي ( 1 – 2 – 3 ) هو أكثر التكوينات الدفاعية استخداماً للدفاع عن الملعب باستخدام حائط الصد الفردي .
- التكوين الدفاعي ( 1 – 1 – 4 ) هو أكثر التكوينات الدفاعية فعالية للدفاع عن الملعب باستخدام حائط الصد الفردي .
- التكوين الدفاعي ( 2 – 0 – 4 ) هو أكثر التكوينات الدفاعية استخداماً للدفاع عن الملعب باستخدام حائط الصد الزوجي .
- التكوين الدفاعي ( 2 – 1 – 3 ) هو أكثر التكوينات الدفاعية فعالية للدفاع عن الملعب باستخدام حائط الصد الزوجي .
- التكوين الدفاعي ( 3 – 0 – 3 ) هو أكثر التكوينات الدفاعية استخداماً للدفاع عن الملعب باستخدام حائط الصد الثلاثي .
- التكوين الدفاعي ( 3 – 1 – 2 ) هو أكثر التكوينات الدفاعية فعالية للدفاع عن الملعب باستخدام حائط الصد الثلاثي .
- التكوين الدفاعي( 3 – 2 )هو أكثر التكوينات الدفاعية استخداماً وفعالية للتغطية خلف الضارب .
- توجد علاقة طردية دالة إحصائياً عند مستوى 0.05 بين درجة فعالية إجمالي الأداء الخططي الدفاعي الفردي للفرق وترتيبها النهائي في البطولة .
- لاتوجد علاقة دالة إحصائياً عند مستوى 0.05 بين درجة فعالية الأداء الخططي الدفاعي الجماعي لكل من تكوينات الدفاع ضد الإرسال وتكوينات التغطية خلف الضارب للفرق وترتيبها النهائي في البطولة .
- توجد علاقة طردية دالة إحصائياً عند مستوى 0.05 بين درجة فعالية الأداء الخططي الدفاعي الجماعي لتكوينات الدفاع عن الملعب ضد هجوم المنافس للفرق وترتيبها النهائي في البطولة .
- وجود فروق دالةإحصائياً في فعالية إجمالي الأساليب الفردية المستخدمة في الأداء الخططي الدفاعي بين الفرق المشاركة في المباريات ( قيد البحث ) ولصالح فرق السويحلي والأهلي والهلال والاتحاد والتحدي مقارنة بفريق القرضابية ،بينما لاتوجد فروق بين هذه الفرق عند مقارنتها ببعضها البعض .
- وجود فروق دالةإحصائياً في فعاليةإجمالي تكوينات الدفاع ضد الإرسال بين الفرق المشاركة في المباريات ( قيد البحث ) ولصالح فريق الأهلي مقارنة بجميع الفرق ماعدا فريق الاتحاد ، ولصالح فرق السويحلي والهـلال والاتحاد والتحـدي مقارنة بفريق القرضابية ، بينما لاتوجد فروق بين هذه الفرق عند مقارنتها ببعضها البعض .
- وجود فروق دالةإحصائياً في فعالية إجمالي تكوينات الدفاع عن الملعب ضد هجوم المنافس بين الفرق المشاركة في المباريات ( قيد البحث ) لصالح فريق السويحلي مقارنة بفريقي القرضابية ، في حين لاتوجد فروق بين الفرق الأخرى عند مقارنتها ببعضها البعض .
- عدم وجود فروق دالة إحصائياً في فعالية إجمالي التكوينات الدفاعية أثناء عملية التغطية خلف الضارب،وهذا يدل على تقارب مستوى الفرق المشاركة في المباريات ( قيد البحث ) .

• التوصيات :
في حدود ماأظهرته النتائج والاستنتاجات التي تم التوصل إليها من خلال هذه الدراسة يوصي الباحث بما يلي :
• الإهتمام بزيادةالجرعات التدريبية أثناء فترة الإعداد على أساليب وتكوينات الأداء الخططي الدفاعي الأتية لما لها من فعالية :
- الدفاع بالساعدين من الثبات عن الكرات القوية ، والدفاع باليدين من أعلى عن الكرات السهلة والضعيفة .
- التكوين الثنائي والتكوين الثلاثي للدفاع ضد الإرسال .
- التكوينات الدفاعية باستخدام حائط الصد الزوجي .
- التكوين الدفاعي بدون استخدام حائط صد ( 0 – 6 ) ضد الكرات السهلة والضعيفة عند الدفاع عن الملعب ضد هجوم المنافس .
- التكوينات الدفاعية ( 1 – 1 – 4 )،( 2 – 1 – 3)،( 3 – 1 – 2) .
- التكوين الدفاعي ( 3 – 2 ) أثناء عملية التغطية خلف الضارب .
• التركـيز على تدريب اللاعبـين على أسالـيب الأداء الخططي الدفاعي وتكويناته الجماعية وخاصة بعد التعديل في القانون بوجود اللاعب المدافع الحر ودوره المهم في نجاح العملية الدفاعية .
• دراسة إمكانات وقدرات اللاعبين البدنية والمهارية والنفسية والجسمية والعمل على استغلالها بشكل جيد .
• الإبتعاد تماماً عن محاولة تنفيذ الأساليب والتكوينات الخططيةالدفاعية والتي لاتتناسب مع امكانات وقدرات اللاعبين .
• تدريب الفرق المحلية على أحدث التكوينات الخططيةالدفاعية والأكثر فعالية باستخـدام الأسالـيب العلمية المقننة للإرتقاء بالمستوى الخططي للاعبين ومواكبة المستويات العالمية لفنون الكرة الطائرة .
• العناية بإعـداد وصقل مدربي الكـرة الطائـرة وامدادهم بأحدث البرامج والأساليب العلمية المتقدمة لتعليم وتدريب اللاعبين على كيفية إختيار وتنفيذ الأسالـيب والتكـوينات الخططية الدفاعية وطرق استخدامها من خلال المواقف المتعددة والمتنوعة .
• ضرورة العناية والتركـيز من قبل المدربين على استخدام عمليات التحليل الفني سواء لفرقهم أو للفرق المنافسة وذلك لما لها من تأثـير فعّال في التعرف على نقاط القوة والضعف في أداء اللاعبين والفريق .
• ضرورة إجراء دراسة مشابهة تهتم بدراسة فعالية التشكيلات الخططية الهجومية في الكرة الطائرة . [/b][b][center][center]